” تنتظر حتى ينام أهل الدار حتى لا تراك زوجتك وتظن بك الظنون عندما تجدك تحرق أوراقًا ..
كل زوجة تعرف معنى أن يحرق زوجها أوراقًا ..
إما أنه يحرق خطاباته الغرامية القديمة، أو يحرق ما يثبت أن له شقة أخرى وزوجة أخرى في الإسكندرية ..
تتسلل إلى المطبخ وتشعل الموقد، وتأخذ شهيقًا عميقًا ثم ترفع كومة القصاصات كي تلقى تطهيرها النهائي وسط ألسنة اللهب ..
هنا يدق جرس الهاتف ..”
د. أحمد خالد توفيق
• السعادة لیست مكاناً .. بل ھي اتجاه ..!
(برنارد شو)
• الیوم ھو أول يوم فیما بقى لي من عمر ...
عبارة شكسبیرية عبقرية !
• يا للجو الرومانسي الساحر !ّ..
إنه خطر داھم ..
لو مشیت في ھذا الجو مع أية فتاة في العالم لتخیلت أنك تحبھا بجنون !
• ينتھي فیلم (العار) بنصیحة أخلاقیة لا بأس بھا ..
تجارة المخدرات مربحة جداً بشرط أن تتعلم إخفاءھا تحت البحیرات المالحة !
• مادة علم الأدوية ھي ثمرة ذلك الزواج غیر المقدس بین علمي (وظائف الأعضاء) و(الكیمیاء الحیوية)..والنتیجة إنجاب ابن حرام فعلاً.. !
• التعبیر عن الإعجاب لدى الأطفال بسیط جداً وعملي جداً..
كل ما ھو جمیل يجب أن يحرق أو يحطم أو يمزق أو يبدد !
• "ذكريات محفوظة كزھور جافة بین أوراق وجداني" من أغنیة فرنسیة
• أتركوا لي ما تبقى مني !!!
• يا وجھھا الصبوح المفعم بالأمل .. يا وجھھا الیانع .. لا تتركني أبدًا ..
• ھناك علاقة ما بین تخلف البلد وبین أناقة حرسه الجمھوري ..
لماذا تملك الدول العربیة أجمل وأروع حرس شرف رأيته في حیاتي ؟..
حرس الشرف الإسرائیلي عملي جداً، يبدو أفراده كأنھم كانوا منشغلین في الحرب حین استدعوھم لاستقبال ھذا الضیف أو ذاك !
• أقسى شيء في العالم أن تقنع من تحبه بأن يحب الأشیاء التي تحبھا أنت !
• أحب مباريات كرة القدم المعادة، حتى أقوم من البداية بتشجیع الفريق الذي سیفوز !
• ثلاثة يكسبون من فكرة الفرار من الموت ..
الطبیب يكسب من الأمل في الفرار ..
مندوب التأمین يكسب من الیأس من الفرار ..
والحانوتي يكسب من فشل الفرار.
• إعمل الخیر وارمه في البحر ..
بشرط أن يراك أحدھم وأنت تفعل ذلك ..
عندھا سیخبر الآخرين أنك لا تفعل الخیر فقط، بل وترمیه في البحر أيضاً !
• سر تقديرنا البالغ لمن ماتوا، ھو أنھم لن يضرونا بعد الآن !
• ھل أنا مكافأتك أم جزاؤك ؟..
وھل أنت ثوابي أم عقابي ؟
• أھلاً بك يا استقبال المستشفى ..
افتقدتك كثیراً..
افتقدت ھذا الجو المتوتر ..
والفلاحینالواقفین خارج العنبر حیث ينزف ابن عمھم المريض، وكلھم يلف تلك التلفیعةالعملاقة حول عنقه، وقد ظھرت علب السجائر الكلیوباترا البیضاء التي تظھرفي ھذه الظروف، مع سمت الجدية على وجوھھم، وذلك الشعور المليء بالاعتزازبأنھم (رجالة)!
• يبحث الرجل عن فتاة مھذبة طیبة جمال وبنت ناس ..
ما إن يجد ھذه الجوھرة حتى يكافئھا بأن يھديھا نفسه !
• كان ملحداً متعصبا ً..
وقد راح – أثناء مناقشتي معه - يقسم لي بالله العظیم أنه على حق !
• تعريف التفاؤل ؟..
إذا قال القائد لجنوده إن العملیة خطرة وإنه يتوقع أن يموت 99 من مائةمنھم، فإن التفاؤل يجعل كل واحد ينظر لرفاقه دامعًا ويقول لنفسه:
يحزنني فقد الرفاق !
• انتھت صداقتنا لیس بمشاجرة أو موقف عنیف، وإنما ھي حالة من القرف والملل التدريجي ...
ما ينتھي ببطء لا يعود بسرعة ..
لا يعود أبدًا ..!
• كان يصغي لمقطوعة (حارس الغابة) لـ (شتراوس) في افتتان ..
قال لي مع صوت ضربات النفیر :
فعلاً تشعر كأن ھناك شخصاً يحرس غابة !.
كدت أضربه على رأسه لولا أنني أقنعت نفسي بأنه يمزح.
• الدرس الذي تعلمته من ھذا الموقف ھو:
لا تصارح الآخرين بعیوبھم إلى أن يكتشفوھا ھم بأنفسھم.
• لا يكفیك أن تنساھا ..
يجب كذلك أن تنسى أنك نسیتھا !
• في امتحان علم الحیوان تساءلت في رعب عن صغر ھذا الصرصور الذي علي تشريحه، ثم اكتشفت في رعب أنه ضفدع ولیس صرصورًا !
عدل سابقا من قبل MaI في الجمعة 3 ديسمبر 2010 - 18:10 عدل 1 مرات